ماكسيمليان يوزف، دوق في بافاريا

ماكسيمليان يوزف، دوق في بافاريا
 

معلومات شخصية
الميلاد 4 ديسمبر 1808   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الوفاة 15 نوفمبر 1888 (79 سنة)   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
سبب الوفاة سكتة دماغية  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مكان الدفن دير تيغرنزيه  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
مواطنة مملكة بافاريا  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في الأكاديمية البافارية للعلوم والإنسانيات  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الزوجة الأميرة لودوفيكا من بافاريا (9 سبتمبر 1828–)  تعديل قيمة خاصية (P26) في ويكي بيانات
الأولاد
الأب الدوق بيوس أوغست في بافاريا
الأم الأميرة أميلي لويز من أرنبيرغ
عائلة فيتلسباخ  تعديل قيمة خاصية (P53) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة كاتب،  ومروج موسيقى  [لغات أخرى]‏،  وملحن،  وسياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الألمانية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
الجوائز

الدوق ماكسيمليان يوزف في بافاريا (4 ديسمبر 1808 - 15 نوفمبر 1888)؛ والمعروف بشكل غير رسمي بـ «ماكس في بايرن» ( Max in Bayern)؛ كان عضواً في فرع صغير من سلالة فيتلسباخ، وأيضا كان مروجاً للموسيقى البافارية الشعبية، هو اكتسب شهرة عالية من خلال كونه والد إليزابيث إمبراطورة النمسا-المجر (سيسي)، وأيضا هو جد الرابع لـ ليوبولد الثالث ملك بلجيكا من خلال والدته.

السيرة الذاتية[عدل]

ولد ماكسيمليان يوزف في بامبرغ فهو الابن الوحيد لدوق بيوس أوغست في بافاريا وزوجته الأميرة أميلي لويز من أرنبيرغ، في 9 سبتمبر 1828 في تيغرنزيه أصبح متزوجاً من ابنة عمه الأميرة لودوفيكا من بافاريا الابنة السادسة لـ ماكسيمليان يوزف الأول ملك بافاريا وزوجته الثانية كارولين من بادن؛ وكان لديهم عشرة الأبناء.

في 1834 قام بشراء قلعة بوسنهوفن على بحيرة شتارنبيرغير الذي أصبح مقر الرئيسي له لبقية حياته، وفي عام 1838 استحوذ على قلعة أونترفيتلسباخ (الذي يُضم اليوم متحف «سيسي») بالقرب من قلعة فيتلسباخ المقر القديم لسلالة فيتلسباخ، وأيضا في عام 1838 سافر إلى مصر وفلسطين[1] أثناء رحلته استطاع تسلق الهرم الأكبر، وكما استطاع جمع العديد من الأثار المصرية التي رفعها معه إلى بافاريا تم عرضها في قصر والده «قلعة بانز» ولازال من الممكن رؤية المقتنيات في القلعة حتى يومنا هذا، من هذه المقتنيات مومياء امرأة شابة ورؤوس مومياوات، وأيضا العديد للمومياوات الحيوانات وأيضا عدة أحجار من مقابر أو من معابد، وأيضا قام بشراء بعض الأطفال من سوق الرقيق في القاهرة ولكن تم إطلاق سراحهم فيما بعد أثناء تواجده في القدس، وأيضا قام بدفع ثمن ترميم كنيسة حبس المسيح على طريق الآلام.

وأيضا كان ماكسيمليان يوزف أحد أبرز مروجي الموسيقى البافارية الشعبية في القرن التاسع عشر، وتحت تأثيره بدأ في استخدم القانون في البلاط الملكي، والتي أصبحت في النهاية الآلة الموسيقية الوطنية في بافاريا.

توفي ماكسيمليان يوزف في ميونيخ، دفن هو وزوجته في دير تيغرنزيه هو دير في السابق كان مملوك لوالد لودوفيكا، ولكن تم اكتسابه في 1817، وأيضا قام جده الدوق فيلهلم في بافاريا بشراء دير سابق «دير بانز»؛ ولاتزال ملكية الديرين بانز وتيغرنزيه مملوكة من قبل الأمير ماكس، دوق في بافاريا.

الذرية[عدل]

معرض صور[عدل]

المراجع[عدل]

  1. ^ Gabriele and Jochen Hallof, "Dendur: The Six-Hundred-Forty-Third Stone", Metropolitan Museum Journal 33 (1998): 103–108